تعد اختبارات المخاوف والرهاب أداة مفيدة للتشخيص الذاتي وفهم ردود أفعالك النفسية. فهي تساعد على تحديد المخاوف الخفية وتحديد مدى تأثيرها على نوعية الحياة. عادة، تتضمن هذه الاختبارات سلسلة من الأسئلة المتعلقة بالمواقف والأشياء المختلفة التي تسبب القلق.
أحد الاختبارات الشائعة هو استبيان مقياس الخوف، حيث يقوم المشاركون بتقييم درجة القلق على مقياس من 0 إلى 10. وقد تركز الاختبارات الأخرى على أنواع معينة من الرهاب ، مثل رهاب الأماكن المكشوفة أو رهاب الأماكن المغلقة، وتتضمن سيناريوهات تسبب عدم الراحة. من المهم أن تتذكر أن نتائج الاختبار ليست تشخيصًا نهائيًا. إنها بمثابة مؤشر فقط لما قد يتطلب مزيدًا من الاهتمام.
إذا أشارت الاختبارات إلى وجود مخاوف أو رهاب كبير ، فمن المستحسن استشارة أخصائي لإجراء فحص مفصل والعلاج المحتمل. يمكن أن يساعد العلاج النفسي والعلاج السلوكي المعرفي في إدارة الرهاب وتحسين نوعية الحياة.
- اختبار الخوف من العنكبوت
- اختبار الخوف من الثعابين
- اختبار الخوف من المرتفعات
- اختبار الخوف من الأماكن المفتوحة
- اختبار الخوف من الأماكن المغلقة أو الضيقة
- اختبار الخوف من المواقف الاجتماعية والأحكام
- اختبار الخوف من الموت
- الخوف من اختبار الطيران
- اختبار الخوف من الأوساخ والجراثيم
- الخوف من الاختبار المظلم
- اختبار الخوف من الدم
- اختبار الخوف من الكلاب
- اختبار الخوف من الحشرات
- اختبار الخوف عند طبيب الأسنان
- اختبار الخوف من الحصان
- اختبار الخوف من الأشياء الحادة
- اختبار الخوف من التحدث أمام الجمهور
- اختبار الخوف من المرايا
- الخوف من اختبار العمق
- اختبار الخوف من الوحدة
- اختبار الخوف من النار
- اختبار الخوف من الأصوات العالية